عذراً تم إيقاف التسجيل حتى إشعار أخر
![]() |
![]() |
![]() |
#21 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|||||||||
.
.
|
||||||||||
![]() |
![]() |
#22 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|||||||||
.
.
|
||||||||||
![]() |
![]() |
#23 |
مراقب عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الله يعطيك العافية اختي بلقيس وجزاك الله عنا خير الجزاء
ونسئل الله تعالى ان يعيننا على بر والدينا يثبت الموضوع لأهميته وللفائدة الف شكر لاعدمناك |
.
.
|
|
![]() |
![]() |
#24 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() أخي الحبيب/ أختي الحبيبه
هذه أكثر من 150 نقطة من رحلة الحياة مع تلك الملاك، خذها وتفحصها، فإن ناسبتك فطبقها على معاملاتك معها. كتبه / سليمان بن صقير الصقير ********** وفي الختام اشكر الجميع على مداخلاتهم التي اثلجت صدري والشكر لراعي البترول على تثبيته للموضوع جعله الله في موازيين حسناته أسأل الله أن يرزقنا وياكم البر بهم، وأن يغفر لنا تقصيرنا، وإسرافنا في أمرنا اختكم / بلقيس |
.
.
|
|
![]() |
![]() |
#25 | |||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
|
|||||||||
.
.
|
||||||||||
![]() |
![]() |
#26 |
زهـــــ البنفسج ـــــرة
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أختي بلقيس
ليتنا نستطيع أن نكتبها بالكلمات فالأم لا تكفيها موسوعات من الكلمات والقصائد ولكن ما يبقى هو أصدق المشاعر التي تلامسنا ما أن ننطق بكلمة (( أمي )) تلك الأحاسيس هي الوحيدة التي تكفينا لنعلم معنى وجود نا بهذا الكون ومعاني وجودها لدينا .... سلمتى على كل حرف نثرتهـ لنا هنا عن نبع الحياة وصدق الكلمات ونبل المشاعر .... لكى أرق التحايا وأعذب المنى .... استدعيت الحروف... ناديت الكلمات .... عصرت الفكر .... جمعت الأحاسيس والعواطف ... كل ذلك لأكتب عنها.. !! هي الحب الصادق ... هي الحنان .... هي الرأفة هي العطف هي الصدق الإخلاص في شيء ... أريد كلمة... أريد لفظا ... جمع تلك المعاني .... وتستحقها ... فإذا بي أنطق وأقول ... أمي ... أمي ... نعم أمي .. أليست أول من نطقـت باسمها ؟؟ أليس حجرها أأمن مكان ؟؟ بل أليس بطنها مكان نشأتي الأولى..!! ؟؟ تحزن بحزني .. تفرح بفرحي ... بل ربما أشد فرحا مني بفرحي ..!! صادقه حتى لو جاملت ... رحيمة حتى لو ضربت .... عطوفة حتى لو قست .... قريبة حتى لو أبعدت ... قريبة من القلب والروح ....(أليس قلبي نشأ من دمها ولحمها) نتجاهلها ... بل ربما لم نعطها اهتمام ... ولكن ... سرعان ما نقول أمي .. أمي هل سنرد جميلها علينا .. ونعطيها حقها ... !! ؟؟ فقد لمن حمل أمه وحج بها على ظهره .. أنك لم تفي بحق طلقة من طلقات ولادتك..!! إذا هل ما زلنا نحلم بأن نرد جميلها ؟؟ هذا محال .. ولكن فلننظر ما ذا تريد ... أظنها لا تريد عيوننا .. أو نفديها بأعمارنا .. فهي أرحم بنا من أنفسنا .. ولكنها تريد .. احترام .. طاعة لأوامرها .. تقدير .. إعطائها حقوقها.. رعاية .. عطف .. رحمة .. على فترات عمرك .. !! هل ترون وفيت بحقها من خلال كلمات وحروف .. !! ؟؟ لا أظن ذلك ....؟؟!! عزوتي شمريه |
.
.
|
|
![]() |
![]() |
#27 |
مراقب عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
الأم هي مصدر الحنان والرعاية والعطاء بلا حـدود ...
هـي الجندي المجهول الذي يسهر الليالي ، ليرعي ضعفنـا ويمرض علتنـا ... هـي الايثـار والعطـاء والحـب الحقيقـي الذي يمنـح بلا مقابـل ويعطـي بلا حـدود أو منــّـة هـي المرشـد الي طريق الايمان والهدوء النفسي هي المصدر الذي يحتوينا ليزرع فينا بذور الأمن والطمأنينة هـي البلسـم الشافـي لجروحنـا والمخفف لآلآمنـا هـي اشـراقة النـور في حياتنـا هي نبـع الحنـان المتدفـق بل هي الحنـان ذاتـه يتجسد في صورة انسـان هـي شمـس الحيـاة التي تضيء ظـلام أيامنـا وتدفـيء برودة مشاعـرنا هـي الرحمـة المهـداة مـن الله تعالـى هـي المعرفـة التي تعرفنا أن السعادة الحقيقية في حـب الله هي صمام الأمان ... ولن تكفينا سطور وصفحات لنحصي وصف الأم وماتستحقه من بر وتكريم وعطاء امتنانا لما تفعله في كل لحظة ولكن نحصرهافي كلمة واحدة هي "النقـاء والعطـاء بكـل صـوره ومعانيـه" ولقد عني القرآن الكريم بالأم عناية خاصة وأوصي الاهتمام بها حيث انها تتحمل الكثير كي يحيا ويسعد ابنائها وقد أمـر الله سبحانه وتعالي ببرها وحرم عقوقها وعلق رضاه برضاها كما أمر الدين بحسن صحبتها ومعاملتها بالحسني ردا للجميل وعرفانــــا بالفضل لصاحبه وحث النبي صلي الله عليه وسلم علي الوصية بالأم لأن الأم أكثر شفقة وأكثر عطفا لأنها هي التي تحملت آلام الحمل والوضع والرعاية والتربية فهي أولي من غيرها بحسن المصاحبة ورد الجميل وبعدالأ م يأتي دور الأب لأنه هو المسئول عن النفقة والرعاية فيجب أن يرد له الجميل عند الكبـر |
.
.
|
|
![]() |
![]() |
#28 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اشكر كم للمشاركاتكم الطيبه
والأب كما ذكرت راعي البترول له حقوق علينا تجاه عظيمه سوف انزل موضوع مستقل عن الأب قريباً انشاءالله احضرت لكم قصه للعبره واللعظه ::::::::::::::::::: يقول مالك بن دينار رحمه الله " بينما أنا أطوف بالبيت الحرام قد أعجبني كثرة الحجاج والمعتمرين فقلت يا ليت شعري من المقبول منه فأهنيه؟ ومن المردود منهم فأعزيه ؟ فلما كان في الليل رأيت في منامي قائلاً يقول: مالك بن دينار يتفكر في الحجاج والمعتمرين قد غفر الله للقوم أجمعين الصغير والكبير والذكر والأنثى والأسود والأبيض والعربي والأعجمي ما خلا رجل واحد فان الله تعالى عليه غضبان وقد رد الله حجه وضرب به وجهه قال مالك فنمت بليلة لا يعلمها الا الله عز وجل وخشيت ان أكون ذلك الرجل فلما كان في الليلة الثانية رأيت في منامي ذلك غير أنه قيل لي ولست ذلك الرجل بل هو رجل من أهل خرسان من مدينة تدعى بلخ يقال له محمد بن هارون البلخي الله عليه غضبان وقد رد عليه حجه وضرب به في وجهه فلما أصبحت أتيت قبائل خرسان فقلت أفيكم رجل يقال له محمد بن هارون ! ! قالوا بخٍ بخٍ يا مالك تسأل عن رجل ليس بخرسان أعبد ، ولا أزهد منه ،ولا أقرأ منه !! فعجبت من جميل الثناء عليه وما رأيت في منامي فقلت أرشدوني إليه فقالوا أنه منذ أربعين سنة يصوم النهار ، ويقوم الليل ،ولا يأوي إلا الخراب نظنه في خرائب مكه. فجعلت أجول في الخرابات وإذا هو قائم خلف جدار وإذا يده اليمنى معلقه في عنقه وقد ثقب ترقوته وشدها إلى قيدين غليظين في قدم وهو راكع وساجد فلما أحس بهمس قدمي أنفعل ، وقال من تكون قلت مالك بن دينار قال يا مالك فماذا جاء بك إلي ؟ رأيت رؤيا أقصصها علي. قلت أستحي أن أستقبلك بها قال لا تستحي فقصصتها عليه فبكى طويلاً ، وقال يا مالك هذه الرؤيا تُرى لي منذ أربعين سنة يراها في كل سنه رجل زاهد مثلك : إني من أهل النار.. فقلت له / بينك وبين الله ذنب عظيم . قال نعم ذنبي أعظم من السماوات والأرض والعرش والكرسي قلت له ..... حدثني لأحدث الناس بحديثك ليعلموا به . قال يا مالك كنت رجلاً أكثر شرب هذا المسكر فشربت يوماً عند خدنٍ حتى إذا ثملت وزال عقلي أتيت منزلي فدخلت فإذا والدتي تحصب تنوراً لنا قد أبيض جوفه فلما رأتني اتمايل بسكري أقبلت تعضني تقول هذا آخر يوم من شعبان.,, وأول ليلة من رمضان يصبح الناس صواماً وأنت تصبح سكراناً اما تستحي من الله فرفعت يدي فلكزتها فقالت..: نفست فغضبت فحملتها بسكري فرميت بها في التنور فلما رأتني إمرأتي حملتني فأدخلتني بيتاً وأغلقت الباب في وجهي فلما كان آخر الليل ذهب سكري دعوت زوجتي لفتح الباب فأجابتني بجواب فيه جفاء فقلت.. ويلك ما هذا الجفاء الذي لم أعرفه منك قالت تستاهل ألا أرحمك.. قلت ولم قالت قد قتلت أمك رميت بها في التنور فإذا هي كالرغيف المحروق فألتفت فإذا قدوم فوضعت يدي على عتبه الباب فقطعتها بيدي الشمال، وثقبت ترقوتي فأدخلت فيها هذه السلسلة وقيدت قدمي بهذين القيدين ، وكان ملكي ثمانية آلاف دينار ، فتصدقت بها قبل مغيب الشمس ، وأعتقت ستاً وعشرين جارية وثلاثة وعشرين عبداً ، وأوقفت ضياعي في سبيل الله ، وأنا منذ أربعين سنة أصوم النهار ، وأقوم الليل لا أفطر ابداً إلا على قبضة حمص ، وأحج البيت في كل سنة ويرى لي كل سنة رجل عالم مثلك مثل هذه الرؤيا . وإني من أهل النار قال مالك فنفضت يدي في وجهه ,,,, وقلت يا مشئوم كدت تحرق الأرض ومن عليها بنارك وغبت عنه بحيث أسمع حسه ولا أرى شخصه فرفع يده إلى السماء وجعل يقول ""يا فارج الهم يا كاشف الغم يا مجيب دعوة المضطرين أعوذ برضاك من سخطك وبمعافاتك من عقوبتك لا تقطع رجائي ولا تخيب دعائي "" قال مالك فأتيت منزلي فنمت فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في منامي وهو يقول "يا مالك لا تقنط الناس من رحمة الله ولا تيئسهم من عفوه إن الله قد أطلع من الملأ الأعلى على محمد بن هارون.. فأستجاب دعوته وأقال عثرته . أغد إليه فقل له: إن الله يجمع الأولين والآخرين يوم القيامة ، ويقتص للجما من القرناء، ويجمع بينك وبين أمك ، يا محمد بن هارون فيحكم لها عليك ، ويأمر الملائكة فيقودونك بسلاسل غلاظ إلى النار ، فإذا وجدت طعمها بمقدار ثلاث أيام من أيام الدنيا ولياليها ، لأني آليت على نفسي لا يشرب المسكر عبد من عبدي ويقتل النفس التي حرمت إلا أذقته طعم النار ولو كان خليلي إبراهيم ثم ألقي في قلب أمك الرحمة فألهمها أن تستوهبك مني فأهبك لها فتدخلان الجنة ، فلما أصبحت غدوت إليه فأخبرته برؤياي ، فإنما كانت حياته حصاة ملح فطرحت في طشت ماء فمات فكنت ممن صلى عليه ..رحمه الله |
.
.
|
|
![]() |
![]() |
#29 | |
مراقب عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
انشاء الله = ان شاء الله
تختلفان في المعنى والصحيح ان شاء الله ............................. قصة مؤثرة استفدت منها ان حق الأم عظيم وان رضى الله من رضى الوالدين والشئ الثاني انه لايقنط عبد من رحمة ربه فالله سبحانه وتعالى غفور رحيم يغفر لعبادة مهما كان حجم الذنب تحياتي لك |
|
.
.
|
||
![]() |
![]() |
#30 | |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
مشكووووور على التذكير دمت بعز دينك
|
|
.
.
|
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
طرق مشاهدة الموضوع | |
|
|